الغربية : ياسر الشرقاوي
ساظل ارقص طول ما فيا صحة.. بهذه الكلمات التي أهدت الدكتورة المثيرة للجدل منى البرنس معجبيه أحدث فيديوهات ها في الرقص الشرقي وهي تقول لناقديها اذهبوا إلى الجحيم وأن هذه هي الحرية ولكن أعتقد أن أستاذة الأدب والتي كلفت الدولة الكثير والكثير من أجل الأدب ها هي وأن لم تكن للحرية سقف في نظر الدكتورة فهي شيء آخر فلماذا تجرح مشاعر الآخرين أبصارهم وهل تناسب الأستاذة ومن يشجعونها على الرعونة والشيزوفرنيا التي تصيب البعض في هذا السن والهوس أنه يوجد مواثيق للعمل الجامعي وشروط وقوانين للعمل والشخصية العامة وإلا كيف نأمن لمثل هؤلاء على عقول أولادنا والتماس للشباب عذرا إذا كان من بهذه السن كذلك أرسلت تدرس الأدب درست الرقص دعونا نعترف أن مثل هذه الأشياء كثيرة فكثيرا ما يقع المسافر ضعيف الثقافة في هوى الغرب ويكون ناقدا على العادات والتقاليد فنجد الفكر الشاذ ونراه كل يوم في كثير من المبعوثين فعلى الدولة ان تتخذ ما يدفع البلاء عن شبابنا وعقولنا التي تدمر في الخارج وتعود لا قيمة لها وقديما كانت ساحة الجامعة تسمى الحرم الجامعي فهل تركت الأستاذة للجامعة حرم او حرمة ؟